ملاحظة : القصة واقعيه ,, ولكن لم تحدث كما كتبتها ,, وأنما حدثت بشكل آخر .
"شر النفوس"
ضمن سلسلة مواضيع وقصص رافعيات الجمعة
سرقتني , أغتبتني , حرمتني من حقي , غدرت بي , أفشيت سري , نسيت عشرتي , أوسعتني ضرباُ , أوسعت سمعتي تشويهاُ , سببتني , قللت مني , أحتقرتني , أبكيتني , قتلت أعز الناس لقلبي , تسببت في سجني لأسابيع أو سنين ,, قتلتني عمداُ .. او بغير عمد ,, أذهب فأني مسامحك الى يوم الدين .
ولكن لا تقربني في أمرين ,, لأنني لن أسامحك مهما حدث ومهما صار ,, وهي : الشرف وأعمال السحر والشعوذة .
القصة :
كان أمر طلب الرزق على سيارة الأجرة أمر صعب جداُ ,, لكثرة سيارات الأجرة أولاً ,, وثانياُ لتفضيل السائق الأجنبي على السائق السعودي من قبل أغلب الزبائن .
لذلك قمت بعد تفكير عميق بالتنكر بزي سائق أجنبي , وبالنسبة للكلام والحديث اضطررت لعوج لساني حتى أصبح كسائق من الهند أو بنغلاديش , حتى أكسب ثقة بنات وأبناء البلد .
ساعدني كثيراُ في ذلك سمار بشرتي وتشابهها كثيراُ مع بشرة ابناء الهند وبنغلاديش ,, حتى ملامحي لا تبتعد كثيراُ عن ملامحهم ,, وهذا ما جعلني أجني من الرزق أضعاف ما كنت أجنيه عندما عملت بهيئة سائق سعودي .
في أحد الأيام وأثناء وقوفي أمام كلية البنات ,, جاءت الي فتاة ومعها صديقتها ,, ثم سألتني عن أجرة توصيلها لمركز البريد ,, وبعد ذلك الى أحد المطاعم المشهورة في المنطقه ,, لم أختلف معها على السعر ,, فقامت بالصعود الى سيارتي وبرفقتها صديقتها .
على طريقنا لمركز البريد دار هذا الحوار بين الفتاتين التي يجلسن خلفي :
مها : ما علمتيني يا ليلى أيش صار معاك بموضوع أخوك .
ليلى : أصبري يا مها خليني أتأكد أن هالسواق الأثول ما يفهم حتسينا
ثم قامت ليلى بمخاطبتي : هيه هيه يا صديق أنتا كم سنه هنا في سعوديه ؟؟
أنا : واحد سنه
ليلى : أنت معلوم عربي كويس ؟
هززت برأسي ثم قلت : معلوم شويه شويه عربي
ليلى : أيه احسن ,, زين أنه ما يفهم عربي ,, خليني أعلمك يا مها أيش سويت مع اخوي الزفت ناصر .
مها : سولفي يا ليلى وعطيني التفاصيل .
ليلى : مثل ما تعرفين يا مها أخوي ناصر متشدد كثير ,, وأنا وزوجته دايم تصير بيننا مشاكل ,, وأخوي مضايقني في دخلاتي وطلعاتي ,, ودايم يقول أنه يفكر يفصلني من الجامعه عشان اجلس بالبيت , هذا غير انه رفض يجيب لي سواق ,, وقبل فترة تقدم لي شاب ورفضه وكان عذره أنه سئل عنه وأكتشف أنه يدخن وأنه سافر خارج السعودية أكثر من مره ,, مع أن الشاب أعجبني وقت الشوفه الشرعيه وحبيت شخصيته .
مها : طيب يا ليلى ليه ما تكلمين أخوك اللي أصغر منه عشان يغير معاملتك ؟؟
ليلى : انتي تقصدين أخوي خالد ؟ أخوي خالد من بعد وفاة أبوي وأمي صار يكره البيت وطلع وسكن في شقه لحاله , ويجي عندي بعض الاحيان في الشقة تحت ,, ويطلع بعدها فوق لشقة اخوي الزفت ناصر ويجلس عنده شوي ويرجع لشقته .
مها : اهاا , طيب كملي أيش الخطة اللي تبغي تعمليها ؟
ليلى : الشغالة اللي عندي متضايقه كثير من اللي يسويه اخوي ناصر معانا ,, وقالت لي لو أن ناصر أخوها كان سوت له عمل سحر عشان ما ينكد عليها ,, قلت لها يا ليت أقدر أسوي له سحر ,, قالت أنا أقدر أسوي له سحر ,, بس لازم نجيب صورته وبعض خصلات شعره , ونرسل الصورة وخصلات الشعر لأختها في جاكرتا عشان تسوي له سحر ويصير خاتم بيدي .
مها : أووووف يا ليلى ,, من جدك تبغي تسوي عمل لأخوك ؟؟
ليلى : ايوه يا مها ,, أيش فيك مستغربه ؟؟ ليه اللي يسويه فيني قليل ؟؟ أنا ما راح أضره ,, بس راح أخليه يكره زوجته النسره , وبخليه ما يرفض لي طلباتي , وبس .
فاصل :
نفس الشعور والقشعريره التي تخالج أفئدتكم الآن خالجتني ,, ونفس كمية الاستغراب المزروع الآن في مخليتكم زُرع في مخيلتي .
أعود للقصة :
مها : طيب كيف قدرتوا تأخذون خصلات من شعره ؟؟
ليلى : أتفقت شغالتي مع شغالة اخوي أنها تسمح لنا نفتش غرفة النوم حقة اخوي بعد ما يروح للعمل ,, وتروح زوجته النسره لعملها ولما عيالهم يروحون لمدارسهم ,, وفعلاُ فتشنا غرفهم اليوم الصباح ولقينا بعض خصلات شعر أخوي في المشط اللي يستخدمه , واخذنا خصلات لزوجته بعد من مشطها ,, واخذنا صور لهم من دولابهم ,, وحطيتها في ظرف ,, والظرف هذا فيه رسالة من شغالتي لأختها في جاكرتها كاتبه فيها أننا نبي عمل يخليهم خاتم في أصبعي ,, أتحكم فيهم مثل ما أبغى ,, وظرف الرسالة الحين في شنطتي ,, والحين بروح للبريد عشان أرسله ,, وبعدها عازمتك على غداء يا أحسن صديقه عرفتها .
صمت مخي عن التفكير لدقائق ,, وبعد حالة الصمت والاندهاش عاد للتفكير ,, وقررت أن أقوم بطريقة لأيقاف جميع خطط ليلى .
توصلت خلال دقيقتين من التفكير لحل وقررت تطبيقه .
قمت بأقفال أبواب السيارة لمنع أي محاولة هروب ونزول من السيارة ,, وبعدها انطلقت بسرعة جنونية وسط ذهول الفتيات لطريق شبه صحراوي .
بعدما أنتصفت الطريق أصبحت الفتيات يصرخن بأعلى صوتهن ويطلبن الاستغاثه ,, لأنهن شعرن بأني سوف أقوم بعمل سيء للغاية .
أخرجت مها هاتفها المحمول وكانت تنوي مكالمة الشرطة ,, ولكني قمت على الفور بأيقاف السيارة على جانب الطريق ,, وقمت بالالتفات للخلف ,, وصرخت في محياها وطلبت منها أن تقوم بأعطائي هاتفها المحمول ,, ونفس الأمر من صديقتها ليلى .
بعدما اخذت الهواتف المحمولة منهن ,, أكملت طريقي في الطريق الصحراوي ,, بينما كانت مها تقول لصديقتها ليلى : طلع سعودي ,, عشان كذا أنا ما أحب أركب مع سواقين سعوديين ؟؟
كان البكى والنحيب يعم أرجاء السيارة ,, حتى توقفت سيارتي في المنطقة الصحراوية ,, ونزلت منها وذهبت الى الباب الذي تجلس بالقرب منه ليلى ,, وقمت بفتحه وصرخت في محياها وطلبت منها أن تعطيني الظرف الذي كانت تنوي ارساله لأندونسيا .
بعد تردد وخوف منها ,, قامت بفتح شنطتها ,, واخراج ذلك الظرف وتسليمه لي .
بعد ذلك عدت الى مكاني ,, وواصلت القيادة ,, قاصداُ العودة الى المدينة .
على الطريق قمت ب أخراج كل ما في صدري من كلمات ,, وكانت أغلبها أن لم يكن جميعها عتاب وتوبيخ لليلى على نواياها لأخيها ,, حتى مها لم تسلم من توبيخي على سكوتها وعدم نصحها لصديقتها بأن لا تقوم بذلك الفعل الأحمق .
ثم طلبت منها أن تخبرني عن رمز القفل لهاتفها حتى أقوم بأخذ رقم هاتف اخيها ناصر لكي أحادثه .
جن جنون ليلى التي كانت تصيح وتقول "أمانه استر علي ,, والله لو يدري راح يذبحني ,, أنت ما تعرفه ,, والله راح يذبحني ,, ناصر هذا عصبي وما يرحم ,, امانه استر علي "
قمت بعدها بأخبارها بأنني سوف أذهب بهم الى شرطة المنطقه وأخبرهم بجميع التفاصيل ,, وتقوم الشرطة بالباقي .
رضخت بعدها للأمر الواقع ,, وقامت بأخباري برمز قفل الجهاز .
قمت بأنزالهم عند احد المراكز التجارية ,, وسلمت مها جهازها المحمول ,, وتركتهم خلفي .
أعلم بأن الجميع متشوق لمعرفة ما حدث بعد ذلك ,, لم يحدث الكثير ,, سوى أنني قمت بالاتصال بخالد شقيق ليلى ,, وأخبرته بما حدث .
هنا نهاية القصة ,, ولكن أتمنى أن أعرف منكم مالذي سوف يقوم بفعله لو كان في مكاني ؟؟
ضمن سلسلة مواضيع وقصص رافعيات الجمعة
سرقتني , أغتبتني , حرمتني من حقي , غدرت بي , أفشيت سري , نسيت عشرتي , أوسعتني ضرباُ , أوسعت سمعتي تشويهاُ , سببتني , قللت مني , أحتقرتني , أبكيتني , قتلت أعز الناس لقلبي , تسببت في سجني لأسابيع أو سنين ,, قتلتني عمداُ .. او بغير عمد ,, أذهب فأني مسامحك الى يوم الدين .
ولكن لا تقربني في أمرين ,, لأنني لن أسامحك مهما حدث ومهما صار ,, وهي : الشرف وأعمال السحر والشعوذة .
القصة :
كان أمر طلب الرزق على سيارة الأجرة أمر صعب جداُ ,, لكثرة سيارات الأجرة أولاً ,, وثانياُ لتفضيل السائق الأجنبي على السائق السعودي من قبل أغلب الزبائن .
لذلك قمت بعد تفكير عميق بالتنكر بزي سائق أجنبي , وبالنسبة للكلام والحديث اضطررت لعوج لساني حتى أصبح كسائق من الهند أو بنغلاديش , حتى أكسب ثقة بنات وأبناء البلد .
ساعدني كثيراُ في ذلك سمار بشرتي وتشابهها كثيراُ مع بشرة ابناء الهند وبنغلاديش ,, حتى ملامحي لا تبتعد كثيراُ عن ملامحهم ,, وهذا ما جعلني أجني من الرزق أضعاف ما كنت أجنيه عندما عملت بهيئة سائق سعودي .
في أحد الأيام وأثناء وقوفي أمام كلية البنات ,, جاءت الي فتاة ومعها صديقتها ,, ثم سألتني عن أجرة توصيلها لمركز البريد ,, وبعد ذلك الى أحد المطاعم المشهورة في المنطقه ,, لم أختلف معها على السعر ,, فقامت بالصعود الى سيارتي وبرفقتها صديقتها .
على طريقنا لمركز البريد دار هذا الحوار بين الفتاتين التي يجلسن خلفي :
مها : ما علمتيني يا ليلى أيش صار معاك بموضوع أخوك .
ليلى : أصبري يا مها خليني أتأكد أن هالسواق الأثول ما يفهم حتسينا
ثم قامت ليلى بمخاطبتي : هيه هيه يا صديق أنتا كم سنه هنا في سعوديه ؟؟
أنا : واحد سنه
ليلى : أنت معلوم عربي كويس ؟
هززت برأسي ثم قلت : معلوم شويه شويه عربي
ليلى : أيه احسن ,, زين أنه ما يفهم عربي ,, خليني أعلمك يا مها أيش سويت مع اخوي الزفت ناصر .
مها : سولفي يا ليلى وعطيني التفاصيل .
ليلى : مثل ما تعرفين يا مها أخوي ناصر متشدد كثير ,, وأنا وزوجته دايم تصير بيننا مشاكل ,, وأخوي مضايقني في دخلاتي وطلعاتي ,, ودايم يقول أنه يفكر يفصلني من الجامعه عشان اجلس بالبيت , هذا غير انه رفض يجيب لي سواق ,, وقبل فترة تقدم لي شاب ورفضه وكان عذره أنه سئل عنه وأكتشف أنه يدخن وأنه سافر خارج السعودية أكثر من مره ,, مع أن الشاب أعجبني وقت الشوفه الشرعيه وحبيت شخصيته .
مها : طيب يا ليلى ليه ما تكلمين أخوك اللي أصغر منه عشان يغير معاملتك ؟؟
ليلى : انتي تقصدين أخوي خالد ؟ أخوي خالد من بعد وفاة أبوي وأمي صار يكره البيت وطلع وسكن في شقه لحاله , ويجي عندي بعض الاحيان في الشقة تحت ,, ويطلع بعدها فوق لشقة اخوي الزفت ناصر ويجلس عنده شوي ويرجع لشقته .
مها : اهاا , طيب كملي أيش الخطة اللي تبغي تعمليها ؟
ليلى : الشغالة اللي عندي متضايقه كثير من اللي يسويه اخوي ناصر معانا ,, وقالت لي لو أن ناصر أخوها كان سوت له عمل سحر عشان ما ينكد عليها ,, قلت لها يا ليت أقدر أسوي له سحر ,, قالت أنا أقدر أسوي له سحر ,, بس لازم نجيب صورته وبعض خصلات شعره , ونرسل الصورة وخصلات الشعر لأختها في جاكرتا عشان تسوي له سحر ويصير خاتم بيدي .
مها : أووووف يا ليلى ,, من جدك تبغي تسوي عمل لأخوك ؟؟
ليلى : ايوه يا مها ,, أيش فيك مستغربه ؟؟ ليه اللي يسويه فيني قليل ؟؟ أنا ما راح أضره ,, بس راح أخليه يكره زوجته النسره , وبخليه ما يرفض لي طلباتي , وبس .
فاصل :
نفس الشعور والقشعريره التي تخالج أفئدتكم الآن خالجتني ,, ونفس كمية الاستغراب المزروع الآن في مخليتكم زُرع في مخيلتي .
أعود للقصة :
مها : طيب كيف قدرتوا تأخذون خصلات من شعره ؟؟
ليلى : أتفقت شغالتي مع شغالة اخوي أنها تسمح لنا نفتش غرفة النوم حقة اخوي بعد ما يروح للعمل ,, وتروح زوجته النسره لعملها ولما عيالهم يروحون لمدارسهم ,, وفعلاُ فتشنا غرفهم اليوم الصباح ولقينا بعض خصلات شعر أخوي في المشط اللي يستخدمه , واخذنا خصلات لزوجته بعد من مشطها ,, واخذنا صور لهم من دولابهم ,, وحطيتها في ظرف ,, والظرف هذا فيه رسالة من شغالتي لأختها في جاكرتها كاتبه فيها أننا نبي عمل يخليهم خاتم في أصبعي ,, أتحكم فيهم مثل ما أبغى ,, وظرف الرسالة الحين في شنطتي ,, والحين بروح للبريد عشان أرسله ,, وبعدها عازمتك على غداء يا أحسن صديقه عرفتها .
صمت مخي عن التفكير لدقائق ,, وبعد حالة الصمت والاندهاش عاد للتفكير ,, وقررت أن أقوم بطريقة لأيقاف جميع خطط ليلى .
توصلت خلال دقيقتين من التفكير لحل وقررت تطبيقه .
قمت بأقفال أبواب السيارة لمنع أي محاولة هروب ونزول من السيارة ,, وبعدها انطلقت بسرعة جنونية وسط ذهول الفتيات لطريق شبه صحراوي .
بعدما أنتصفت الطريق أصبحت الفتيات يصرخن بأعلى صوتهن ويطلبن الاستغاثه ,, لأنهن شعرن بأني سوف أقوم بعمل سيء للغاية .
أخرجت مها هاتفها المحمول وكانت تنوي مكالمة الشرطة ,, ولكني قمت على الفور بأيقاف السيارة على جانب الطريق ,, وقمت بالالتفات للخلف ,, وصرخت في محياها وطلبت منها أن تقوم بأعطائي هاتفها المحمول ,, ونفس الأمر من صديقتها ليلى .
بعدما اخذت الهواتف المحمولة منهن ,, أكملت طريقي في الطريق الصحراوي ,, بينما كانت مها تقول لصديقتها ليلى : طلع سعودي ,, عشان كذا أنا ما أحب أركب مع سواقين سعوديين ؟؟
كان البكى والنحيب يعم أرجاء السيارة ,, حتى توقفت سيارتي في المنطقة الصحراوية ,, ونزلت منها وذهبت الى الباب الذي تجلس بالقرب منه ليلى ,, وقمت بفتحه وصرخت في محياها وطلبت منها أن تعطيني الظرف الذي كانت تنوي ارساله لأندونسيا .
بعد تردد وخوف منها ,, قامت بفتح شنطتها ,, واخراج ذلك الظرف وتسليمه لي .
بعد ذلك عدت الى مكاني ,, وواصلت القيادة ,, قاصداُ العودة الى المدينة .
على الطريق قمت ب أخراج كل ما في صدري من كلمات ,, وكانت أغلبها أن لم يكن جميعها عتاب وتوبيخ لليلى على نواياها لأخيها ,, حتى مها لم تسلم من توبيخي على سكوتها وعدم نصحها لصديقتها بأن لا تقوم بذلك الفعل الأحمق .
ثم طلبت منها أن تخبرني عن رمز القفل لهاتفها حتى أقوم بأخذ رقم هاتف اخيها ناصر لكي أحادثه .
جن جنون ليلى التي كانت تصيح وتقول "أمانه استر علي ,, والله لو يدري راح يذبحني ,, أنت ما تعرفه ,, والله راح يذبحني ,, ناصر هذا عصبي وما يرحم ,, امانه استر علي "
قمت بعدها بأخبارها بأنني سوف أذهب بهم الى شرطة المنطقه وأخبرهم بجميع التفاصيل ,, وتقوم الشرطة بالباقي .
رضخت بعدها للأمر الواقع ,, وقامت بأخباري برمز قفل الجهاز .
قمت بأنزالهم عند احد المراكز التجارية ,, وسلمت مها جهازها المحمول ,, وتركتهم خلفي .
أعلم بأن الجميع متشوق لمعرفة ما حدث بعد ذلك ,, لم يحدث الكثير ,, سوى أنني قمت بالاتصال بخالد شقيق ليلى ,, وأخبرته بما حدث .
هنا نهاية القصة ,, ولكن أتمنى أن أعرف منكم مالذي سوف يقوم بفعله لو كان في مكاني ؟؟
إقتباس »وسائل الوقاية من السحر:
1. قراءة سورة الإخلاص والمعوذتين.
2. التحصن بالأذكار والتعويذات المأثورة.قال سماحة الشيخ ابن باز" وهذه الأذكار والتعويذات من أعظم الأسباب في اتقاء شر السحر وغيره من الشرور لمن حافظ عليها".
3. أكل سبع تمرات عجوة في الصباح (من تمر المدينة) قال الشيخ ابن باز " ويرجى أن يعم ذلك جميع أنواع التمر".
في النهاية أعتذر عن غياب رافعياتي الاسابيع الماضيه ,, وبأذن الله لن تتوقف خلال الاسابيع المقبلة .
دعواتي بالتوفيق لجميع الطلاب والطالبات في أختبارتهم القادمة
والله يكفينا وأياكم شر النفوس الحاقدة وأعمال السحرة والمشعوذين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق